How حوار النخبة can Save You Time, Stress, and Money.



You might be using a browser that won't supported by Fb, so we have redirected you to an easier Variation to supply you with the finest expertise.

النائبة الأولى لرئيس البرلمان التونسي: قيس سعيد يسعى لتعطيل رمزية الثورة

It appears like you have been misusing this element by heading far too quick. You’ve been temporarily blocked from employing it.

وهي ازمة عقل ووعي وثقافة ومنهج وسلوك منذ ايام المعارضة العراقية واستمرت تأخذ اطارا دائريا بشكل تكراري. 

لا توجد خطط عملية واستراتيجيات ونظريات لصناعة مستقبل يعيد للناس الثقة والامل بوصفه نوعا من الطوارىء او المخارج العملية. 

محمد سليم العوا: سبب ده أخ أحمد هي المشكلة اللي أشرت إليها بسرعة وهي مشكلة ظن الإنسان أنه يحتكر الحقيقة، أحد عيوب النخب الإسلامية الشعبية، الجماعات بالذات والتنظيمات، أن كل جماعة أو تنظيم تظن أنها تحتكر الحقيقة وبالتالي تبقى في حالة الدفاع عن نفسها مش ضد العدو المشترك إنما ضد الجماعات الإسلامية الأخرى أو التجمعات الإسلامية الأخرى لكي لا يكون لأحد وجود في الساحة الإسلامية إلا هذه الجماعة وحدها أو هذه النخبة وحدها. ده طبعا من الناحية الإسلامية خطأ لأنه لا يستطيع أن يحتكر الحقيقة أحد، ومن الناحية السلوكية التربوية ضار جدا لأنه بيعلم الشباب المنتمين إلى هذه الجماعة مش التعاون مع الآخرين زي ما قال الشيخ رشيد رضا رحمة الله عليه في قاعدته الذهبية "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" لا، دول بيعلموا أن الغلطة هناك كفر.

محمد سليم العوا: أنا يعني ألاحظ بسعادة وقلق في الوقت نفسه تعاظم دور النخبة الصالحة في كل المجتمعات العربية الإسلامية، في مجتمعات كان يستحيل فيها الكلام أصبح الكلام فيها مكررا حتى أن الناس الذين يتكلمون يسجن منهم العشرات عشرات السنين، هذا إرهاص أن النخبة بدأت تتحرك، ومن داخل السجون يخرجون كتبا ويخرجون قصائد شعرية ويخرجون مقالات تحرك الناس. الجامعات مثلا في بلادنا عاشت سنينها كلها مشغولة بالبحث العلمي والتدريس ولم تتحرك في الحياة العامة أبدا، الآن توجد حركة أساتذة الجامعات، حركة تسعة مارس، اللي على رأسها أساتذة مش في كلية الحقوق، كلية الحقوق هي القيادة السياسية طول التاريخ المرة دي أساتذة من كلية الطب ومن كلية الهندسة يقودون الناس إلى مواقف اكثر نضجا وأكثر قدرة على التأثير في القرار الحكومي.

كما أعربت الشيخة الدكتورة علياء عن سعادتها بمساهمتها في العمل الاجتماعي، مشيرة إلى أن واجبنا هو ترسيخ صورة التسامح الاجتماعي وقيم العطاء والامتنان في أبنائنا منذ الصغر ليكونوا جزءاً من المسؤولية المجتمعية.

محمد سليم العوا: ما هو لازم تستجيب لنا، لازم تستجيب لأبنائها أصل الحكومة دي مش بتحكم نفسها، ما هي المشكلة يا أخ أحمد أن الحكومات المستبدة تعتقد أنها تحكم نفسها وثروات الوطن أما الناس لا، هي بتحكم الناس ويوم يفيض بالناس الكيل لن تبقى هذه الحكومات في مكانها.

أحمد منصور: الآن هناك نخبة مغتصبة للسلطة أو مسيطرة عليها وهي تفرض ما تريد على الناس، كيف يمكن للنخبة الشعبية أن تؤثر في حياة الناس؟

علوم الدار الأخبار العالمية اقتصاد الرياضة وجهات نظر الترفيه التعليم والمعرفة فيديو برامج المزيد

محمد سليم العوا: النخب المالية الثقيلة التي تحتكر الوطن، تحتكر الوطن ماليا، هذه جريمة هذه جرائم، الذي يصدر منسوجات أو قطن أو غاز أو أسمنت أو حديد، مرة رجل تاجر ألبان المزيد من التفاصيل سألتني زوجته يقدر يصدر لإسرائيل ولا لا؟ قلت لها لا لو صدر لإسرائيل فالمال اللي جاي من هناك حرام، لا تأكلي منه. التعامل مع إسرائيل في أي بيع أو شراء حرام شرعا..

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

محمد سليم العوا: طبيعي تلقائي يظهر في المجتمع نتيجة عطائه نتيجة قيامه بحاجات الناس نتيجة سعيه فيما ينبغي أن يفيد المجتمع. أنت تذكر الحديث الصحيح اللي قبل إسلام قريش في أول الدعوة لما جاء الرجل الدائن لأحد سادة قريش واستغاث بأهل مكة فلم يغثه أحد لأن الثاني كان من كبار القوم فقام معه النبي صلى الله عليه وسلم فلما شافه هذا الرجل من كبار قريش خاف وسلم المال الذي كان مدينا به للتاجر الغريب اللي جاي من بره، ليه؟ لأن سيدنا محمد كان على رأس الصفوة وإن كان على دين غير دين قريش.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *